سعر الدولار اليوم في سوريا السبت 13 يوليو 2024 || الليرة الآن مقابل الدولار بالسوق السوداء
سجّل سعر الدولار اليوم في سوريا السبت 13 يوليو 2024 استقرار نسبي أثناء التعاملات الصباحية، بالسوق الموازية (السوداء).
سعر الدولار اليوم في سوريا بالسوق السوداء
ثبت سعر الدولار اليوم في سوريا فى السوق السوداء، فى عموم المحافظات السورية.
سجّل سعر الدولار فى سوريا اليـوم بأسواق دمشق عند سعر شراء 14700 ليرة، مقابل سعر بيع سجّل 14800 ليرة للدولار الواحد، وذلك حسب منصة “الدولار نيوز“.
جاء سعر الدولار اليوم في سوريا بأسواق إدلب عند سعر شراء 15020 ليرة، مقابل سعر بيع وصل إلى 15120 ليرة مقابل الدولار الواحد.
100 دولار كم ليرة سورية اليـوم؟
بحسب لسعر صرف الدولار فى سوريا اليـوم، فإن 100 دولار يُعادل 1,470,000 ليرة سورية اليـوم السبت 13 يوليو 2024.
سعر الدولار اليوم في سوريا فى البنوك
وفقاً لسعر الصرف الرسمى و بالاعتماد على سعر صرف “دولار الحوالات” فإن متوسط سعر الدولار الرسمى فى البنوك السورية عند 13600 ليرة، داخل مصرف سورية المركزي.
وجاء سعر الدولار مقابل الليرة السورية حسب نشرة المصرف المركزي رسمياً 13600 ليرة، وفقاً لنشرة الحوالات والصرافة.
أسعار العملات العربية اليـوم فى سوريا فى السوق السوداء
فيما يلي نشرح أسعار العملات العربية اليـوم فى سوريا السبت 13 يوليو 2024 فى السوق السوداء:
سعر الريال السعودي مقابل الليرة السورية
سجّل سعر صرف الريال السعودي مقابل الليرة السورية عند 3944 ليرة لشراء كل ريال مقابل 3974 ليرة لبيع كل ريال.
سعر الليرة السورية مقابل الدرهم الإماراتي
جاء سعر صرف الدرهم الإماراتي اليـوم مقابل الليرة السورية عند 4001 ليرة للشراء، مقابل 4031 ليرة للبيع.
سعر الليرة السورية مقابل الليرة التركية
وجاء سعر الليرة التركية مقابل الليرة السورية اليـوم عند 444 ليرة للشراء، مقابل 449 ليرة للبيع.
اسباب تراجع الاقتصاد السورى
تراجع الاقتصاد السوري يعود إلى عدة أسباب رئيسية، من أبرزها:
- الحرب الأهلية: الصراع المستمر منذ عام 2011 أدى إلى تدمير البنية التحتية والمرافق الأساسية، وأثر سلباً على جميع القطاعات الاقتصادية.
- النزوح والهجرة: هجرة الملايين من السوريين إلى الخارج والنزوح الداخلي أدى إلى نقص في القوى العاملة وتراجع في الإنتاجية.
- العقوبات الاقتصادية: العقوبات الدولية المفروضة على سوريا أثرت بشكل كبير على الاقتصاد من خلال تقييد التجارة والاستثمارات الأجنبية.
- التضخم وانهيار العملة: فقدان الثقة بالعملة المحلية أدى إلى ارتفاع معدلات التضخم وانخفاض القيمة الشرائية.
- تدمير البنية التحتية: تدمير المنشآت الصناعية والزراعية والمرافق العامة أدى إلى توقف العديد من الأنشطة الاقتصادية.
- الفساد وسوء الإدارة: انتشار الفساد وسوء الإدارة الحكومية أثر سلباً على الاستثمارات والأنشطة الاقتصادية.
- قطاع الطاقة: تراجع إنتاج النفط والغاز نتيجة للحرب والعقوبات أدى إلى نقص الإيرادات الحكومية.
- انعدام الأمن: استمرار الصراع وعدم الاستقرار الأمني يعوق عمليات إعادة الإعمار والاستثمار.